
حكاية سلوي.. من الوحدة إلى الانتماء
تحكي سلوى محمد، البالغة من العمر 65 عامًا، تجربتها بقولها: “بعد وفاة زوجي وانشغال ابنتي بحياتها الأسرية، شعرت بالوحدة، فقررت زيارة صديقة تقيم في دار للمسنين، وكانت تلك الزيارة نقطة تحول في حياتي.”
وتضيف: وجدت في الدار مجتمعًا دافئًا، إذ نقضي الوقت في الاستماع إلى أغاني أم كلثوم ونتذكر أيام الزمن الجميل، ولم أشعر بهذا القدر من الانتماء منذ فترة طويلة